21/11/2024 معكم حتى يزول الألم 0552422260 ishraqh.org@gmail.com

من نحن

نحن جمعية متخصصة لرعاية وتأهيل مرضى الإدمان بأفضل الوسائل العلمية والنفسية والعلاجية الحديثة .

 

الأهداف

  • تقديم الدعم النفسي لمرضى الإدمان وأُسرهم.
  • تقديم البرامج العلاجية لمرضى الإدمان سحب السموم – التدخلات الطبية والتأهيلية المتخصصة.
  • تأهيل مرضى الإدمان للاندماج في المجتمع.
  • تأهيل المتعافين من الإدمان للانخراط في سوق العمل. 
  • إقامة برامج وفعاليات توعية عن أضرار المخدرات.

بسم الله الرحمن الرحيم

قال تعالى ( إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ ۖ فَهَلْ أَنتُم مُّنتَهُونَ  )

الرسالة

تحقيق أعلى درجات العطاء لتوفير الحياة الكريمة للمستفيد وأسرته والمجتمع.

 

قيمنا

  • تتمحور قيمنا حول الجودة و الحوكمة والسرية والعدالة والتخصصية والشراكة

الرؤية :

                                  قيادة العمل التخصصي وتأهيله 

 

المستندات النظامية

صدر قرار وزارة الموارد البشرية والشؤون الاجتماعية رقم 1462 وتاريخ 24/7/1441هـ بالترخيص للجمعية ببدء أعمالها ونشاطها في جميع محافظات منطقة الرياض .

 

محاور عمل الجمعية

المحور الأول

وهو وقاية أفراد المجتمع من الوقوع في هذه الآفة بمختلف البرامج المؤثرة.

وذلك إيمانناً بأن حماية أقراد المجتمع من السقوط في الشرور والسموم ، والمحافظة عليهم من أي انحراف ديني أو أخلاقي : خير وأسهل من رفع المشكلات وعلاجها بعد حدوثها ، وهذا من باب : الوقاية خير من العلاج .

لذا سيتم تحقيق هذا الهدف من خلال الوسائل التالية :

إعداد معرض توعوي ثابت في مقر الجمعية، ومتنقل لعرضه لدى عدد من الجهات المستفيدة.

إعداد مقاطع الفيديو القصيرة، التي تذكر الناس بقيم الإسلام ليكونوا في مأمن من الوقوع في الشرور الأخلاقية، وسموم المخدرات وغيرها.

إنشاء مركز توعوي وثقافي دائم، المشتمل على عدد من البرامج الترفيهية والتوجيهية.

الاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي في بث الرسائل التوعوية والثقافية المباشرة وغير المباشرة للالتزام بأخلاقيات الدين، ومبادئه في النفس ومع الغير.

طباعة البوسترات المميزة في الموضوعات والتصميم.

طباعة البنرات الهادفة.

إقامة الملتقيات التوعوية الجماهيرية.

تنظيم الرحلات الترفيهية.

طباعة عدد من الكتب والمطويات المناسبة.

وهذه البرامج ستستهدف كلاً من الفئات التالية:

فئة الرجال

فئة النساء

فئة الشباب

فئة الفتيات

 

 

المحور الثاني

حيث سيتم رعاية وتأهيل مرضى الإدمان بأفضل الوسائل العلمية ، والنفسية والعلاجية الحديثة ، لضمان استقرار حالتهم الصحية والنفسية والإيمانية ، وعدم عودتهم للتعاطي والانحرافات الفكرية والسلوكية ، وهذا هو أساس عمل الجمعية .

وسائل الجمعية في الرعاية التأهيل  :

  • إنشاء مراكز الرعاية والتأهيل داخل السجون في مدينة الرياض وبقية المدن التابعة للمنطقة.
  • إنشاء مراكز الرعاية والتأهيل خارج السجون في مدينة الرياض وبقية المدن التابعة للمنطقة.
  • الاهتمام ببرنامج الرعاية اللاحقة.
  • الاهتمام ببرنامج الرعاية المستمرة.

أولاً : الرعاية والتأهيل :

لأجل تحقيق الرعاية والتأهيل بالمستوى المتكامل ، والوصول بمريض الإدمان إلى عدم العودة لتعاطي المخدرات مرة أخرى ، فقد تم إعداد برامج عديدة ، وأنشطة متنوعة يصل عددها ( 372) منشطاً ، وهي كالتالي :

وذلك من خلال الوسائل التالية :

  • برنامج مهارات التعافي المُبكّر ( 8 جلسات ) .
  • برنامج رفع الدافعية الذاتية ( 8 جلسات ) .
  • برنامج ( 12 ) خطوة في التعافي ( 24 جلسة
  • برنامج تنشيط وظائف المخ ( 36 جلسة ) .
  • برنامج البيئة العلاجية ( 60جلسة ) .
  • برنامج المعرفي والسلوكي العقلاني ( 24 جلسة ) .
  • برنامج الدعم الذاتي ( 36 لقاء ).
  • برنامج الوقاية من الانتكاسة ( 32 جلسة ) .
  • برنامج التغذية الراجعة ( 60جلسة ) .
  • برنامج التأهيل الأسري ( 12 جلسة ) .
  • برنامج التثقيف الصحي ( 12 جلسة ) .
  • برنامج الإرشاد الديني ( 24 منشط ) .
  • برنامج الأنشطة الرياضية ( 24 منشط ).
  • برنامج الأنشطة الترفيهية ( 12 ) منشط .

ثانياً  برنامج سحب السموم :

وهذا برنامج مهم جداً لمن وقع في شر الإدمان ، حيث يحتاج قبل دخوله للبرنامج التأهيلي إلى سحب السموم من جسمه، حتى يتهيأ جسدياً ونفسياً للتفاعل والاستفادة التامة من البرنامج .

وقد لا يحتاج جميع المشاركين إلى الدخول في هذا البرنامج ، وإنما لعدد محدود يصل إلى 20% تقريباً منهم .

 

ثالثاً  برنامج الرعاية اللاحقة :

نظراً لأهمية احتضان المدمن بعد نهاية البرنامج التأهيلي ، حتى لا تنحرف بوصلة تفكيره وسلوكه عما استفاده من تلك البرامج التوعوية التأهيلية المكثفة ، فقد تم إعداد برنامج تابع له باسم : الرعاية اللاحقة ، وهو عبارة عن حضور المتعافي           لبرنامج عام ، مع زملاء له في التعافي ، لممارسة بعض الأنشطة الثقافية    والترفيهية ، والاستماع إلى توجيهات المشرف المختص  والإجابة على ما لديهم  من أسئلة، وحل مشكلاتهم النفسية والاجتماعية ، وذلك لمدة ( يومين ) في الأسبوع ، ولمدة ( شهرين ).

رابعاً :برنامج الرعاية المستمرة  :

ولأجل أن تضمن الجمعية استمرار المتعافي في استقامته الفكرية والتربوية والصحية ، والاطمئنان على قناعته التامة بعدم العودة للتعاطي بشكل نهائي ، فقد أنشئ برنامج الرعاية المستمرة ، ليتولى متابعة المستفيد والاهتمام به ، ودعمه نفسياً واجتماعياً ، وذلك بتنفيذ عدد من البرامج والأنشطة المناسبة له ، ليخرج للحياة وهو على أحسن مستوى في الفكر ، وحسن الأخلاق ، وقوة الإرادة ، واستقامة الدين .

عدد المستفيدين كل عام  :

بهدف التركيز على ثمار هذه الجهود والبرامج ، وتحقيق أقصى النتائج الإيجابية المبهرة لها ، فسيكون عدد المستفيدين ، في كل دورة لا يتجاوز ( 35 ) مستفيداً ، ولمدة  ( ثلاثة أشهر) و( خمسة أيام في الأسبوع ) .

وعليه فستتمكن الجمعية بإذن الله تعالى من تخريج ( 140 ) متعافياً كل عام في مدينة الرياض ، هذا بالإضافة إلى أعداد أخرى من السجون التسعة التابعة           لمنطقة الرياض ، بما يقارب ( 180 ) مستفيداً كل عام .

تجربة إشراقه الناجحة :

لدى الجمعية تجربة سابقة ناجحة في رعاية وتأهيل مرضى الإدمان في سجن الحاير لمدة ( ست سنوات ) ، لما كانت تحت إشراف المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد في الشفا فقد استطاعت من خلال هذه التجربة تأهيل عدد كبير من مرضى الإدمان ورعايتهم بأفضل الوسائل العلمية والنفسية والعلاجية ، وصار لديها وللعاملين معها             من الأخصائيين النفسيين والاجتماعيين ومرشدي علاج الإدمان تجربة ثرية تؤهلها لمواصلة هذه النجاحات ، وتحقيق المزيد من تأهيل هذه الفئة على أحسن مستوى.

تقدير المسؤولين لدور الجمعية :

حظيت تجربة إشراقة السابقة في سجن الحاير بشكر وتقدير المسؤولين في الدولة والجهات ذات العلاقات بالسجون ، وعلى رأس المسؤولين صاحب السمو الملكي الأمير : فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض ، ومدير عام السجون بمنطقة الرياض ، حيث قدموا خطابات الشكر لجهود الجمعية في مجال الرعاية والتأهيل ، ونجاحها المتميز في تحقيق أهدافها .

وذلك إيمانناً بأن حماية أقراد المجتمع من السقوط في الشرور والسموم ، والمحافظة عليهم من أي انحراف ديني أو أخلاقي : خير وأسهل من رفع المشكلات وعلاجها بعد حدوثها ، وهذا من باب : الوقاية خير من العلاج .

لذا سيتم تحقيق هذا الهدف من خلال الوسائل التالية :

إعداد معرض توعوي ثابت في مقر الجمعية، ومتنقل لعرضه لدى عدد من الجهات المستفيدة.

إعداد مقاطع الفيديو القصيرة، التي تذكر الناس بقيم الإسلام ليكونوا في مأمن من الوقوع في الشرور الأخلاقية، وسموم المخدرات وغيرها.

إنشاء مركز توعوي وثقافي دائم، المشتمل على عدد من البرامج الترفيهية والتوجيهية.

الاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي في بث الرسائل التوعوية والثقافية المباشرة وغير المباشرة للالتزام بأخلاقيات الدين، ومبادئه في النفس ومع الغير.

طباعة البوسترات المميزة في الموضوعات والتصميم.

طباعة البنرات الهادفة.

إقامة الملتقيات التوعوية الجماهيرية.

تنظيم الرحلات الترفيهية.

طباعة عدد من الكتب والمطويات المناسبة.

وهذه البرامج ستستهدف كلاً من الفئات التالية:

فئة الرجال

فئة النساء

فئة الشباب

فئة الفتيات